“موجع كان هذا الصباح، وأبو يوسف يغادرنا، يترك حلمه العظيم أمانة في أعناقنا ويمضي..عاش عمره متخفياً ملاحقاً طوال عشرين عاماً، مطارداً من أجهزة القمع والاستبداد، مناطحاً كل محاولات الإلغاء المتكررة لحزب آمن بخطه السياسي، وبرؤيته سورية بلداً خالياً من الاستبداد، وموطناً للحرية والديمقراطية والعدالة..”
من كتاب: عبد الله هوشة – السياسي المناضل والمثقف الحر في زمن الاستبداد.
للمجموعة من المؤلفين
المزيد من مكتبة هوز
كتاب النظرات
كتاب الحديقة السرية
رواية القرن الأول بعد بياتريس
كتاب أسس علم النفس