مو كل صورة بتحكي الحقيقة…
وأحيانًا الكاميرا، بدل ما تعطي صوت، بتسلبه.
الأشخاص ذوي الإعاقة مو مشهد إنساني عابر،
ولا مادة عاطفية نرثيها على الشاشات.
هنن أشخاص عندهم شغف، طموح، وحقّ يحكوا عن حالهم بصوتهم هنن.
بهالحلقة من “أصوات سورية”، بنفتح ملف الإعاقة والإعلام،
وبنحكي عن الفرق بين التمكين والتهميش،
وعن كيف ممكن تكون الكاميرا وسيلة وعي… مو أداة شفقة.
ضيفنا “الأستاذ عبادة العاسمي”،
ناشط حقوقي ومستشار في قضايا دمج الأشخاص ذوي الإعاقة،
رح يحكيلنا عن ملف الأشخاص ذوي الإعاقة بسوريا،
وبيشاركنا تجربته بالحراك السوري للأشخاص ذوي الإعاقة.
وبيشاركنا تجربته بالحراك السوري للأشخاص ذوي الإعاقة.
شاركونا آراءكم بالتعليقات 👇



المزيد من الأخبار
إعلام منصف مع شام وسعاد وعبدالله
رواية المسبحة
مجتمع راكز | مع نور وأحمد
شراكة مدنية | مع أمجد وكندا ومحمد